Isnin, November 06, 2006

KHUTBAH RAYA (BAHASA ARAB)

Saya tertarik dengan teks khutbah berikut yang saya temui dalam http://www.alokab.com/speeches/details.php?id=869_0_13_0_M
Susunan bahasanya sangat indah....

الله أكبر الله أكبر الله أكبر،
الله أكبر الله أكبر الله أكبر،
الله أكبر على كل من طغى وتجبر
الله أكبر كلما نادى مناد للصلاة وكبر
الله أكبر كلما صام صائم وأفطر
.الحمد لله الذي أنعم علينا بنعمة الإسلام، وفرض علينا الجهاد والصيام، وجعلنا خير أمة أخرجت للناس، تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر.وأشهد أن لا إله إلا الله، الذي جعل في تعاقب الأيام والأعياد عبرة لمن اعتبر، وأشهد أن محمداً عبد الله ورسوله، أرسله رحمة وهدى لجميع البشر.صلى الله عليه وعلى آله وصحبه، ومن تبعهم من المجاهدين الغرر
.الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر،
الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر،الله أكبر،
الله أكبر، هتاف المجاهدين في سبيل الله،الله أكبر كلمة حق نصفع بها وجه العتاة الطغاة.أما بعد،إخوة الإيمان والإسلام:هنيئاً لكم صيام رمضان، وقيام رمضان، هنيئاً لكم من رب رمضان ما كنتم فيه من عبادة عظيمة وأنتم تتشبهون فيها بملائكة الرحمن، الذين لا يأكلون ولا يشربون ولكنهم لعبادة ربهم موقوفون.فإياكم والتقصير بعد فراق رمضان، إياكم أن تقطعوا حبالاً أوصلتموها مع الواحد الديان، إياكم أن تغضبوا رب رمضان بعد فراق رمضان، فاستمروا في طاعتكم وقد ذقتم حلاوتها، واعملوا بفروض كنتم من المقصرين فيها، وانتهوا عن نواه قد كنتم من قبل تقومون بها، واعلموا أنكم محاسبون على كل دقيقة وكل عمل سواء أكان في رمضان أم محرم أم شوال، وأن المسلم يقف حياته لله سبحانه وتعالى ولا يكون من عُبّاد المواسم أو ممن يعبد الله على حرف يبغي مرضاة الناس ومراءاتهم، أو يكون والعياذ بالله ممن يعمل ببعض ويترك بعضاً ويعمل في حين ويترك أحياناً فيكون من الخاسرين،

فاجعلوا قول الله سبحانه وتعالى نصب أعينكم
} قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ} اجعلوه شعاركم أينما
حللتم وارتحلتم،أيها الناس:دينكم دينكم، إسلامكم إسلامكم،فالكافر المستعمر قد اشتدت هجمته على مصدر عزتكم، ومنبع مجدكم وسؤددكم،إنه إسلامكم، فعضوا عليه بالنواجذ، ودوروا معه حيثما دار، وإن لم تفعلوا فمصيركم في الدنيا خزي وعار، وفي الآخرة أعاذنا الله وإياكم فالعاقبة عذاب شديد ونار.أيها الناس:لقد هدم الكافر المستعمر دولتنا، وهاجمنا وهاجم إسلامنا، وطرح لنا الرأسمالية والقومية والوطنية والشيوعية كبديل لديننا ولكنه لم يتمكن من النيل منا، ولم تصفوا له أجواؤنا، بل بقي الإسلام هو المحرك لكثير منا وما زال، لأنه ما زال مغلغلاً في أعماق أعماقنا، ولما عاد معظمنا إلى الإسلام عوداً حميداً وردوا إليه رداً جميلاً، فأصبحوا يبحثون عن خلاصهم منه، حمي وطيس المواجهة بيننا، وهي اليوم أشد من سابقاتها وأكثر خطورة، معركة تتعلق بوجودنا كأمة من دون الناس لنا عقيدتنا ومبدأنا وطريقة عيشنا، والتي تناقض كل العقائد والمبادىء الأخرى.أيها الإخوة:إن معركتنا اليوم بيننا كأمة إسلامية وبين الكافر المستعمر، تدور حول مبدأية الإسلام، وكونه نظام حياة يأمر المسلمين بإقامة الحكم على أساسه وتنفيذ أحكامه في كافة المجالات.نحن نريد الإسلام كما أراده الله، دين ومنه الدولة، يعالج علاقات الإنسان جميعها، يأمر بالعبادات كما يأمر بتحكيمه في المعاملات وتطبيق العقوبات، وهم يريدونه إسلاماً رأسمالياً ديمقراطياً علمانياً، يفصل الدين عن الحياة، ينحصر بالمسجد ولا يتعداه، يريدونه إسلاماً خالياً من دولة تطبقه، إسلاماً لا جهاد فيه ولا أمرَ بمعروف ولا نهيَ عن منكر ولا سياسةَ ولا اقتصاد ولا اجتماع.نعم، أيها الناس: إنهم يريدونه إسلاماً بلا إسلام، حتى تبقى لهم الغلبة والسيطرة، لأنهم يعلمون أنه لن يوقفهم عند غيهم واستبدادهم وتسلطهم إلا الإسلام وحده.فماذا أنتم فاعلون؟ وأين أنتم مما بإسلامكم يصنعون؟ وماذا تنتظرون؟وكبروا الله على ما هداكم لعلكم تذكّرون فتعلمون أن الله أكبر مما يجمعون، فتعملون وتنتصرون.الله أكبر،
الله أكبر، الله أكبر،
اللَّهُ أًكبرُ دينُ اللَّهِ مُنتَصرٌ اللَّهُ أَكبرُ سَيفُ الدّينِ مَسلولُ
اللَّهُ أَكبَرُ دينُ الشِّركِ مُنكسِرٌ اللَّه أَكبرُ دينُ الكفرِ مَخذولُالله أكبر
والحمد لله،والصلاة والسلام على أول من أعلى وصحبه كلمة الله، وبعد، أيها الناس:إن الله سبحانه وتعالى أوجب علينا ورسوله صلى الله عليه وسلم أن نتمسك بدينه تمسكاً مبدأياً، لا مهادنة فيه ولا مساومة ولا مداراة، لا تنازل ولا تخاذل ولا محاباة.الله أنزل الإسلام ليعلو على ما سواه، فلا عزة إلا لمن آمن به وسار في حياته على هداه، والذلة والصغار على من تركه واتبع سبيل عدو الله، إبليس ومن هم على شاكلته ممن نصبوا أنفسهم آلهة تعبد من دون الله.وإن من واجبنا أن نحمل الإسلام حملاً مبدأياً، ولا نتنازل عنه بحجة الضعف واشتداد البلاء، ولا بحجة تخلي الأصحاب والأخلاء.أيها الناس:إن الكافر اليوم يهاجمنا من خلالنا؟! أوتعجبون من ذلك؟فهو يجند وسائل الإعلام في بلادنا لحربنا، يجند علماء من جلدتنا لحربنا، يجند مناهج التعليم والمفكرين والجمعيات المختلفة وغيرها، بحسن نية أو بسوئها.فاثبتوا على دينكم، ولا تهادنوا، واحذروا أن تخالفوا أمر ربكم ورسولكم فتهلكوا.احذروا دعاة حوار الأديان، احذروا هؤلاء الداعين في حقيقتهم إلى استحداث إسلام ديمقراطي غير ما نعرفه من إسلام.احذروا دعاة المصلحة، احذروا هؤلاء ممن يحكمون العقل في شرع الله، ويلوون النصوص لتوافق أهوائهم. احذروا مناهج التعليم على أبنائكم التي تريد منهم أن ينشأوا على الكفر.احذروا علماء السلاطين الذي يشرعنون أحكاماً ما أنزل الله بها من سلطان، ويحرمون للحكام الحلال ويحلون لهم الحرام.احذروا الأحزاب التي تدعو إلى غير الإسلام، أو تتستر بالإسلام لتهاجم أحكامه، أو تتمسح به فتمالىء الأنظمة القائمة وتطيل في عمرها.أيها الناس:إننا لنعلم أنكم بتمسككم بإسلامكم ستتعرضون للبلاء ولكنه سنة الله في خلقه، ليمحص الذين آمنوا ويعلم المنافقين والعاصين والفاسقين.قال سبحانه :} الم * أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ * وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ }ويقول صلى الله عليه وسلم فيما يرويه الديلمي عن أنس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه :" يقول البلاء كل يوم إلى أين أتوجه؟ فيقول الله عز وجل : إلى أحبائي وأولي طاعتي، أبلوا بك أخبارهم، وأختبر صبرهم، وأمحص بك ذنوبهم، وأرفع بك درجاتهم. ويقول الرخاء كل يوم إلى أين أتوجه؟ فيقول الله عز وجل: إلى أعدائي وأهل معصيتي، أزيد بك طغيانهم، وأضاعف بك ذنوبهم، وأعجل بك لهم وأكثر بك على غفلتهم".فاصبروا واثبتوا كما صبر وثبت رسولكم صلى الله عليه وسلم وصحبه الكرام، واعملوا بعملهم تفوزوا بالجنة والرضوان.أيها الناس:إسلامكم إسلامكم، لا تتنازلوا عن أي حكم من أحكامه وإن ظننتموه صغيراً، فكل الإسلام عظيم.ولا تتبعوا أهواء الذين كفروا واحذروهم أن يفتنوكم عن بعض ما أنزل الله إليكم.واعلموا أن الله ناصركم إن نصرتم دينه، فقوموا للعمل إلى ما في عزكم ومرضاة ربكم وتحكيم شرع ربكم، لتغزوا من بعد الذلة وتنسوا الكفار المستعمرين وساوس الشياطين، وتصبح أية بقعة من بلادنا يجازفون في دخولها مقابر لهم، وسيرون حينئذ بأسنا، ويلمسون تضحياتنا.

قيادتنا مخلصة وواعية، تطلب النصر من الله، والثبات في اللقاء. وتنطوي صفحات الخيانة والعمالة وتطهر الأرض وتصفو السماء، ويبدو لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون.
وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
خطبة عيد أبو تقي الشامي

Tiada ulasan: